طائرة نفاثة ترسم لوحة
القوة المحركة للرسم ووضع الألوان على مسحة الكانفاس أو اللوحة البيضاء، ظلت لعصور هي يد الفنان الفاعلة. لكن “تارينان فون أنهالت” اختارت أن تكون قوة المحرك النفاث للطائرة هي القوة الخلاقة التي تدفع الأصباغ إلى سطح اللوحة. وبذلك يكون الفعل المبدع للفنان هو مجرد اختيار الألوان. ربما تكون اللوحة المنشورة هنا هي الأولى في تاريخ الفن التي رسمتها طائرة نفاثة.
فالفنانة قد وضعت اللوحة قرب مؤخرة الطائرة بحيث يكون ضخ الهواء المنفوث بقوة من المحرك هو المحدد لشكل الألوان على اللوحة بدلا من فرشاة الرسم. النتيجة غريبة ولا يمكن للفعل البشري بلوغها بهذا الشكل. العمل الفني هذا يأتي ضمن احتفالات شركة الطيران الخاصة “ليرجيت” بانقضاء 50 عاما على إنشائها.
لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا
الطائرات النفاثة فنانة في رسم اللوحات
فالفنانة قد وضعت اللوحة قرب مؤخرة الطائرة بحيث يكون ضخ الهواء المنفوث بقوة من المحرك هو المحدد لشكل الألوان على اللوحة بدلا من فرشاة الرسم. النتيجة غريبة ولا يمكن للفعل البشري بلوغها بهذا الشكل. العمل الفني هذا يأتي ضمن احتفالات شركة الطيران الخاصة “ليرجيت” بانقضاء 50 عاما على إنشائها.
المصدر: موقع ومنتديات المفتاح
jhvdkhk t,k Hkihgj - 'hzvm kthem jvsl g,pm
لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا