Quantcast
Channel: RSS الحوت السوري - منتدى المفتاح
Viewing all 4451 articles
Browse latest View live

لؤي كيالي فنان تشكيلي سوري - أعماله من عام 1950-1959

$
0
0


السيرة الذاتية >> لؤي كيالي في سطور
1934: ولد في حلب يوم الأحد 21 كانون الثاني ( 5 شوال 1352 هـ ) .
1945: بدأ هوايته للرسم.
1952: كان أول عَرْضٍ للوحاته في مدرسة التجهيز الأولى بحلب ( ثانوية المأمون ).
1954: أنهى دراسته الثانوية، وانتسب إلى كلية الحقوق بالجامعة السورية (جامعة دمشق)
1955: اشترك في معرض تعهدّتْه الجامعة، وفاز فيه بالجائزة الثانية، انصرف عن دراسة الحقوق، وتوظّف كاتباً بسيطاً في إحدى الهيئات العسكرية بحلب (المعتمدية).
1956: نجح في مسابقة أجرتْها وزارة المعارف (التربية)، فأوفد إلى إيطاليا لدراسة الرسم في أكاديمية الفنون الجميلة في روما.
1958: تفجّرت طاقته الإبداعية وهو يدرس الفنون في روما، وأخذ يشترك في معارض ومسابقات.
نال الجائزة الأولى في مسابقة سيسيليا Sicilia، التي تعهّدها مركز العلاقات الإيطالية – العربية في روما.
1959: نال عدة جوائز، منها الميدالية الذهبية للأجانب في مسابقة رافيّنا Ravenna.
30 تشرين الأول: أقام معرضه الشخصي الأول في صالة لافونتانيللا La Fontanella.
انتقل، وهو يتابع دراسته الأكاديمية، من قسم الرسم إلى قسم الزخرفة.
1960: مثّل سورية، مع زميله الفنان فاتح المدّرس، في معرض لابيناله في مدينة البندقية La Biennale di venezia.
نال الجائزة الثانية في مسابقة ألاتري Alatri.
17 تشرين الأول: معرضه الثاني في صالة المعارض في روما، La galleria d'Arte del palazzo delle esposizioni.



أيامه الذهبية
تخرّج من أكاديمية الفنون الجميلة في روما ، قسم الزخرفة.
باشر عمله مدرّساً للتربية الفنية في ثانويات دمشق.
أقام معرضه الثالث في صالة الفن الحديث العالمي في دمشق، حيث قدّم 28 لوحة زيتية و30 رسماً تخطيطياً، فاستلفت على نحو غير عادي أنظار الفنانين والكتّاب والجمهور. وأكّد مكانة الفن التشكيلي في حياة الناس.
1962: انتقل بعمله من التدريس في الثانويات الرسمية إلى تدريس الرسم والزخرفة في المعهد العالي للفنون الجميلة (كلية الفنون الجميلة فيما بعد).
5 نيسان: معرضه الرابع في صالة الفن الحديث العالمي في دمشق.
1964 في 3 تشرين الأول: معرضه الخامس في صالة كايرولا Cairola في ميلانو.
1965 في 18 آذار: معرضه السادس في صالة الكاربينيه ll Carpine في روما.
رسم، في إبداع رفيع، لوحته «ثم ماذا ؟»، التي عبّر فيها عن مأساة اللاجئين الفلسطينيين العرب.
وكان قد رسم، خلال هذه الفترة الذهبية من عمره الفني، عشرات اللوحات الشخصية (بورتريه).



أزمته النفسية
1966: بدأت تظهر عليه، في خريف هذا العام، بوادر أزمة نفسية، وأخذ يرسم بالفحم لوحاتٍ صارخةً تمثّل عذاب الإنسان ونضاله.
1967 في 24 نيسان: معرضه السابع في المركز الثقافي العربي بدمشق، تحت عنوان «في سبيل القضية»، قدّم فيه 30 لوحة فنية من تلك اللوحات الصارخة المنفذّة بالفحم. تنقّل المعرض بين حمص وحماه وحلب واللاذقية.
أقيمت، في ظلّ هذا المعرض، ندوة حول فنّه، في صالة المركز.
جُوبهَ، في معرضه هذا، بانتقادات تهجّميّة من قبل فئة من الفنانين والكتّاب، في الندوة وفي الصحافة.
مزّق، في أعقاب المعرض، لوحاته هذه. وقد استطعتُ أن أستنقذ من بين يديه لوحة صغيرة هي دراسة للوحة «الإنسان في الساح».
توقف عن مزوالة الرسم.
1968: تفاقمت أزمته النفسية، وانقطع عن التدريس، واعتكف وحيداً في بيته المستأجر بحيّ العفيف بدمشق، قبل أن يغادره إلى حلب.
1969 في كانون الثاني: صَحِبَه بعضُ أهله من حلب إلى بيروت لمعالجته عند الطبيب السوري الأستاذ بالجامعة الأمريكية الدكتور علاء الدين الدروبي، فاستردّ صحته النفسية.
في مطلع العام الدراسي 69 – 70: عاد إلى التدريس في كلية الفنون الجميلة بدمشق، ثم ما لبثت صحته النفسية أن تردّتْ.
1970 في 19 كانون الثاني: توفي أبوه، حسين، في حلب.
في 28 كانون الثاني: صحبته من دمشق إلى بيروت لمعالجته عند طبيبه الخاص.
عاد إلى مزوالة الرسم، وهو في مسقط رأسه حلب.
1971 في 26 شباط: أحيل على التقاعد لأسباب صحية، وترتّب له معاش مقداره 142.5 ليرة سورية.
أخذ يشارك في المعارض التي تقيمها نقابة الفنون الجميلة (هذه التي كانت قد تأسست حديثاً)
في نيسان: قدّم من تلقاء نفسه هديةً: لوحتين إلى مجلس الشعب، ولوحتين إلى الاتحاد العام النسائي.
1972 عاودتْه الأزمة النفسية. كتب إليّ في 16 حزيران: «لتمزيق الدراسة السريعة بالأبيض والأسود للوحة «الإنسان في الساح» المهداة مني إليكم !»
كتب إليّ، في 30 آب وقد استردّ عافيته: «إنني أرسم بحماس جيد وباستمرار». ثم كتب في 25 أيلول، معرباً لي عن شكّه في مقدرته على أن يرسم البورتريه، بسبب ما كان من انقطاعه عن الرسم.
تشرين الثاني: معرضه الثامن في منزل طبيبه في بيروت الدكتور علاء الدين الدروبي.



الأيام الذهبية تعود

1973: استطاع أن يتملّك، لأول مرة في حياته، بيتاً صغيراً في حلب، اشتراه من حصيلة معرضه مضافاً إليها قرض من المصرف العقاري.
1974في 11 حزيران: معرضه التاسع في صالة الشعب للفنون الجميلة في دمشق.
أقيمت، في ظل هذا المعرض، ندوة حول فنه في صالة الشعب.
ألّف زميله الفنان ممدوح قشلان، نقيب الفنون الجميلة، كتاباً بعنوان «لؤي كيالي».
1975 في 4 آذار: معرضه العاشر في «غاليري واحد» في بيروت.
1976 في كانون الثاني: أسهمت مجلة «العالم العربي في كندا» باشتراكها بـ 42 لوحة للؤي كيالي وفاتح المدرس (هي من مقتنيات صاحب المجلة، السوري المهاجر) في «الأسبوعين للثقافة العربية» الذي نظّمتْه «مؤسسة الأوبلف» في مونتريال.
في الربيع رسم لوحة «من وحي أرواد» لمتحف الوطني بدمشق (400×125سم).
في 22 نيسان: أقام هو وزميله فاتح المدرس معرضاً مشتركاً في صالة العرض في المتحف الوطني بحلب تعهّدتْه نقابة الفنون الجميلة.
في الأول من حزيران: معرضه الحادي عشر في صالة الشعب للفنون الجميلة بدمشق، قدّم فيه 45 لوحة (كانت كلّها مباعة قبل افتتاح المعرض!).



الانتكاسة . . والموت احتراقاً !

1977 في الربيع: رسم لوحته «من الريف» للمتحف الوطني بحلب (300×180سم).
7 أيار: سافر إلى العاصمة الأردنية بلوحات لعرضها في «غاليري عالية»، ولكن المعرض لم يُقَم لخطأ في الإجراءات، فكان لهذا الحادث تأثير كبير في نفسه.
في الأول من حزيران: معرضه الثاني عشر في صالة الشعب للفنون الجميلة برعاية وزارة الثقافة.
تعرّض لتهجّمات من قبل فنانين وكتّاب في حلب.
ااعتزم الهجرة إلى إيطاليا، فباع بيته وما يملك، وغادر البلاد في كانون الأول وهو يحلم بأن يزاول الرسم في روما في مناح أفضل.
1978 في شباط: عاد إلى حلب مخيّب الرجاء.
اعتزل الناس. أدمن على تعاطي حبوب مهدّئة مخدّرة، فكان بذلك كمن ينتحر رويداً رويداً على مرأى من عارفيه!
ليل 9 – 10 أيلول: احترق وهو في سريره. نُقل بطائرة عمودية من مستشفى جامعة حلب إلى المستشفى العسكري بحرستا (شمالي دمشق).
الثلاثاء 26 كانون الأول: فارق الحياة في مستشفى حرستا. وفي اليوم التالي ووري الثرى في «مقبرة الصالحين» في حلب.


بعد الرحيل

1979في 20 شباط: أقيم، في دار الكتب الوطنية بحلب، حفل تأبين له من قبل نقابة الفنون الجميلة بالتعاون مع وزارة الثقافة. وفي مساء اليوم ذاته تمّ افتتاح معرض لأعماله في صالة المتحف الوطني بحلب.
1983 في 23 تشرين الثاني: أقيم، في الذكرى الخامسة لرحيله، معرض لأعماله في صالة إيبلا بدمشق بالتعاون مع وزارة الثقافة.
1984 في في الذكرى الخامسة لرحيله، أعدّت مجلة «الحياة التشكيلية» (فصلية، تصدرها وزارة الثقافة) ملفّاً خاصّاً عنه، نُشِر في العدد 15، نيسان 1984.
1989 في 17 شباط: معرض لأعماله في الذكرى العاشرة لرحيله، بعنوان: «لؤي دائماً في البال»، في دار أمية للآداب والفنون بحلب، برعاية وزارة الثقافة.
في 6 آذار: أقيمت ندوة بحلب حول فنّه، في المركز الثقافي بالتعاون مع فرع نقابة الفنون الجميلة ودار أمية للآداب والفنون.
في أيار: أعدّ الدكتور صباح قبّاني، بالتعاون مع التلفزيون العربي السوري، برنامجاً تلفزيونياً بعنوان «رؤى عربية»، تضمّن دراسة تحليلية للوحة «من وحي أرواد» (من مقتنيات متحف دمشق الوطني).
1994 في 2 نيسان: معرض لأعماله، في الذكرى الخامسة عشرة لرحيله، في صالة السيد بدمشق، برعاية وزيرة الثقافة الدكتورة نجاح العطار.
في 6 نيسان: ندوة حول فنّه في صالة السيد.

بقلم الأستاذ فاضل السباعي
عضو إتحاد الكتاب العرب
دمشق : 1994


الأعمال الفنية >> 1950-1959
الصياد والثور 1951
زيت على قماش 64 × 90 سم
زليخة كيالي 1952
زيت على قماش
عائشة كيالي 1952
زيت على قماش 60 × 84 سم
زهور 1 1952
زيت على قماش
منظر طبيعي 1953
زيت على قماش 58 × 42 سم
جدّنا 1953
فحم 40 × 52 سم
العامل 1954
زيت على خشب
الغجرية 1954
زيت على قماش 70 × 90 سم
لؤي بريشته 1 1954
زيت على قماش 70 × 95 سم
المتسول 1955
زيت على قماش 48 × 56 سم
منظر طبيعي 1956
زيت على خشب 60 × 45 سم
قوارب 7 1956
زيت على خشب 60 × 45 سم
- 1956
زيت على قماش
الصحراء في وقت المغيب 1956
زيت على قماش
العارية 2 1959
كروكي










العارية 1 1959
كروكي
راقصات الباليه الصغيرات 1959
زيت على قماش
وحيدة 1959
زيت على قماش
الحزين 1959
زيت على قماش
قوارب 1959
زيت على قماش
طبيعة صامتة 6 1959
زيت على قماش
طبيعة صامتة 4 1959
زيت على قماش
طبيعة صامتة 3 1959
زيت على قماش
طبيعة صامتة 2 1959
زيت على قماش
إيطاليا 2 1959
زيت على قماش


gcd ;dhgd tkhk ja;dgd s,vd - Hulhgi lk uhl 1950-1959


لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا

مدارات أدونيس

$
0
0
قبل نشر مقالته القادمة ( مدارات) في جريدة الحياة الخميس القادم ، وافق أدونيس بكل محبة على أن أنشر مقتطفاتٍ منها هنا على صفحتي ...

يكتب أدونيس

//

" الخراب ": تلك هي الكلمة الأكثر قدرةً على وصف الحالة الراهنة في العالم العربي. غير أنّه ليس " الخراب الجميل " الذي تمنّيتُه في قصيدة " مقدمة لتاريخ ملوك الطوائف " في سنة 1971. ذلك أنّ هذا الخراب لا يؤسّس لتحرير

الإنسان من مختلف العبوديّات، وإنّما
يغامر، على العكس، بالتأسيس لعبوديّاتٍ أخرى أشدّ هولاً.

إنّه خرابٌ يعلِّم الإنسانَ قتلَ الإنسان: قتله مباشرةً، أو بالتخطيط، أو بالشورى، أو بالديمقراطيّة، أو بالثورة، أو بالنظام.

ومن أجل تغطية هذا القتل بحرير الإيمان والطمأنينة، يتمّ تسييس الدين وتديينُ السياسة على نحوٍ قد لا نجد له مثيلاً في التاريخ كلِّه. تسييسٌ يمحو إنسانيّة الإنسان محوِّلاً إيّاه إلى مجرّد آلة، لا يفرِّق بين الفراشة والوحش، وتديينٌ لا يميِّز بين الإله والآلة. والنتيجة في الحالين تديينٌ للصراع ضدّ خصومٍ صاروا " أعداء "، وتديينٌ للفتك والقتل، وتديينٌ للنهب والسرقة، وتديينٌ لتهديم الأملاك وإحراق الشوارع والمؤسّسات والأوابد، وقصف الأبرياء المسالمين. إنه باختصار: تديينٌ للإبادة على جميع المستويات، وفي جميع الاتّجاهات.

إنها ديكارتيّة جديدة، وكوجيتو جديد:

" هل أنا مؤمن؟ إذاً، يجب أن أبيد من يخالفني ومن لا يحالفني، وأن أستأصل كلّ ما يمتّ إليه بأيّة صلة ".

......

مسرحٌ هي الحياة العربية، اليوم: " مسرحُ قَسْوةٍ " ورعبٍ في آن. بينهما فرَحٌ خفيفٌ وعابرٌ؛ فرحُ الأمل بالتغيّر. أمّا القسوة، فلأنّ البطولة على هذا المسرح تتمثّل في القَتْل والهدْم. وأمّا الرّعب فلأنّ طرق القتل والهَدْم لا تميّز بين حدود " الثورة " وحدود " الجريمة "، ولأنّ الخطابَ الذي يرافق العملَ يتأصّل في مرجعيّةٍ هي نفسها المشكلة، سواءٌ كانت " قوميّة "، أو " دينيّة ": الأولى إقصائيّة حتى الاستبداديّة والاحتكاريّة، والثانية إقصائيّة، أيضاً، حتى التكفير والنّبذ.

قراءة حزب " البعث العربي " للواقع العربيّ، وبخاصّةٍ في العراق وسورية، قراءةٌ شبه دينيّة، تراثيّاً. وقد هَيْمنت حوالى نصف قرن. وقراءة المتديّنين لهذا الواقع، شبه بعثيّة، إيديولوجيّاً. الموجِّه المهيمِن يتمثّل في البنية العقلية الماضويّة، وهي في جوهرها، ذات طبيعة دينيّة.

الماضويّة هنا وهناك، في الحالين، أساس التفكير والعمل. والصراع الدائر اليوم هو في عمقه صراعٌ على السلطة، على تغيير السلطة، وليس على تغيير هذه العقليّة، أي على تغيير المجتمع ذاته ـ ثقافةً ومؤسّسات. لا النظام العربيّ القائم نظام مواطَنة، نظام مساواةٍ وعدالةٍ وحريّة، ولا الثورة عليه ثورةُ مواطَنَةٍ ومساواةٍ وعدالةٍ وحرّيّة، لأنها ثورةٌ تتكلّم، عمقيّاً، بلغة النّظام.

الثورة أفُقٌ آخر، لا يزالُ مغلَقاً أمام العرب. والعصر الذي نعيش فيه هو عصرُ ما مضى. ويبدو أنّ ثقافة هذا الماضي، ثقافتنا السائدة في بيوتنا وحياتنا اليوميّة، في مدارسنا وجامعاتنا، وفي مؤسّساتنا تعلّمنا أنّنا قومٌ لا نفكّر، بل

" يُفَكَّرُ " عنّا، ولا نتحرّك بل " نُحَرَّك "، ولا نبني، بل " نُبنى ".

بلى، الثورة أفقٌ آخر لا يزال مغلقاً أمام العرب. هل يفتحه ما يحدث الآن في تونس؟ هل يفتحه ما يحدث الآن في مصر؟ هل يفتحه ما يحدث الآن في اليمن وفي البحرين؟

وفي هذا المضمار، كان يمكن أن تكون سورية سبّاقة: أن تكون نموذجاً فريداً، ورائدة عظيمة.
//
(منقول من صفحة الدكتور رفيف المهنا )



l]hvhj H],kds


لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا

للشام وأهل الشام ورود الجوري والياسمين تُشرق بالمحبة على العالم

للمفتاح باقات محبة من ورد الليلك والبنفسج

للمفتاح باقات محبة من ورد الليلك والبنفسج

كلمات أغنية ضحك اللوز - ألبوم.. بنت الحارس - فيروز

$
0
0

كلمات أغنية

ضحك اللوز
فيروز
ألبوم.. بنت الحارس

ضحك اللوز و خلص اللوز و حبيبي ما لفي
ولع الصيف و دبل الصيف و حبيبي ما لفي حبيبي حبيبي
وحدي أنا و الحيرة و التعب و الغنية

لفحتني نار الغيرة و الريح الجبلية
و يقلي منتلاقى أنت وأنا نتلاقى
نتلاقى تحت اللوز

الورق الأصفر طاير عالطرقات المهجورة
و الناطر بعدو ناطر و الصبية مقهورة
بعيونك خبيني قبل الشتي خبيني
خبيني تحت اللوز







;glhj Hykdm qp; hgg,. - Hgf,l>> fkj hgphvs


لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا

العناية بالحديقة بالمنزل

نماذج من أدوات الخطاطين المعدنية والخشبية


حسانين مختار من مصر - الاول بالخط الكوفي بمسابقة شبكة المبدعين

$
0
0

تمّ بحمد الله صدور نتائج المسابقة الرمضانية الأولى التي أقامتها شبكة المبدعين
لهذا العام 1433 – 1434 هـ
حيث سعينا جادّين بأن تكون هذه المسابقة الفتية
باكورة لمسابقات أخرى تقيمها شبكة المبدعين
وبالتعاون والتشاور بين الكادر الإداري ، والتنسيق مع الأساتذة الكبار
في المدينة المنورة
تم بحمد الله إصدار النتائج النهائية لهذه المسابقة
حيث اطلع على المشاركات
كل من :
أ . أحمد ضياء إبراهيم
أستاذ الخط العربي بالمدينة المنورة
أ . محمد بشير الإدلبي
خطاط الحرم النبوي الشريف
أ . عثمان طه
خطاط مجمع الملك فهد لطباعة المصحف
تشكر شبكة المبدعين
هؤلاء الأساتذة الكرام على ما قدموه من جهود طيبة واستشارات قيّمة . .
كما تشكر الإخوة المشاركين جميعاً في هذه المسابقة
ونعدكم جميعاً بإذن الله
أن نعمل بدأب لاستمرار مثل هذه المسابقات على الدوام .
تهانينا للفائزين في هذه المسابقة .
الاول بالخط الكوفي
حسانين مختار ...
من جمهورية مصر
ومكافات تقدير بالاضافة الى شهادة تقدير



pshkdk lojhv lk lwv - hgh,g fhgo' hg;,td flshfrm af;m hglf]udk


لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا

معلّم الأجيال هاشم محمد البغدادي

خالد أبو حرشة يرسم الشاعر أمل دنقل بالكلمات

وهو الخلاق العليم - الخطاط مصطفى حليم

منظرين في سفح جبل قاسيون الأشم

نبات البندورة المطعم يربى على فرعين بسبب قوة المجموع الجذري

موكيت صغير لبيت حيوانات مع شجرة في الحديقة


أبنية أثرية بألمانيا Freiburg, Germany. reminds me of Nosferatu

قطة تدرج صغيرتها بعربة أطفال في الغابة

عاشقان على شط البحر بجو رومانسي ليلي

هطول الثلج فوق هضبة وعلى بحيرة

حجارة وشلال بجدول ضمن غابة بإيرلندا , Tollymore, Ireland

Viewing all 4451 articles
Browse latest View live


<script src="https://jsc.adskeeper.com/r/s/rssing.com.1596347.js" async> </script>