Qamar Sabri Aljassem
قصيدتي (المفتاح ) في ديواني (للعاطلين عن الامل ) الصادر 2004 ..
كلما قرأت قصائدي أزداد خوفاً من قلمي .......... شوفوا.......
المفتاح .........
البابُ قد سرقوهُ
و المفتاحُ في جيبي ..
فلا تخشي عليهْ
الوقتُ قاربَ من بدايتِهِ
و مازالتْ لدينا فرصةٌ
لإعادةِ البابِ الذي سرقوهُ ...
فالمفتاحُ في جيبي أجلْ ......
لا تشعري بالذنبِ أنّا قد تركنا البيتَ
يا أمي و هُمْ ....
سرقوا لنا
علّاقةَ الذكرى
حذاءَ الأمنياتْ
الكحلَ مِنْ
دموعِنا
الشمسَ مِنْ
جيوبِنا
أيامَنا
أحزانَنا
شفاهَنا مِنَ القبلْ
و راحةَ الضميرِ مِنْ أحلامِنا
و مِنْ ذبولِنا الورودْ
و مِنْ عقولِنا الرؤوسْ
سرقوا لنا أحقادَنا
أخلاقَنا مِنَ الأدبْ
بيوضَنا
نطافَنا
و دينَنا مِنَ الغضبْ
قررتُ أن أحكي /
لكلِّ دفاترِ الأوهامِ عنهمْ
.................
أماهُ قد سرقوا القلمْ !!
منذُ الصباحِ دعوتُ ألا يرجعوا
................ !!
................ ؟؟
.................؟؟
هل أحكَمَ اللهُ القويُّ اليومَ
إغلاقَ السماءْ ؟
فلربما سرقوا الدعاء ..
قصيدتي (المفتاح ) في ديواني (للعاطلين عن الامل ) الصادر 2004 ..
كلما قرأت قصائدي أزداد خوفاً من قلمي .......... شوفوا.......
المفتاح .........
البابُ قد سرقوهُ
و المفتاحُ في جيبي ..
فلا تخشي عليهْ
الوقتُ قاربَ من بدايتِهِ
و مازالتْ لدينا فرصةٌ
لإعادةِ البابِ الذي سرقوهُ ...
فالمفتاحُ في جيبي أجلْ ......
لا تشعري بالذنبِ أنّا قد تركنا البيتَ
يا أمي و هُمْ ....
سرقوا لنا
علّاقةَ الذكرى
حذاءَ الأمنياتْ
الكحلَ مِنْ
دموعِنا
الشمسَ مِنْ
جيوبِنا
أيامَنا
أحزانَنا
شفاهَنا مِنَ القبلْ
و راحةَ الضميرِ مِنْ أحلامِنا
و مِنْ ذبولِنا الورودْ
و مِنْ عقولِنا الرؤوسْ
سرقوا لنا أحقادَنا
أخلاقَنا مِنَ الأدبْ
بيوضَنا
نطافَنا
و دينَنا مِنَ الغضبْ
قررتُ أن أحكي /
لكلِّ دفاترِ الأوهامِ عنهمْ
.................
أماهُ قد سرقوا القلمْ !!
منذُ الصباحِ دعوتُ ألا يرجعوا
................ !!
................ ؟؟
.................؟؟
هل أحكَمَ اللهُ القويُّ اليومَ
إغلاقَ السماءْ ؟
فلربما سرقوا الدعاء ..
لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا
المصدر: RSS الحوت السوري
rwd]jd (hgltjhp ) td ]d,hkd (gguh'gdk uk hghlg hgwh]v 2004 l- rlv wfvd hg[hsl