قام ثائر عبدالله بمشاركة صورة نادي حمص الثقافي الاجتماعي.
في الحزنِ هناكَ على بردى
مصطبةٌ وضبابٌ
واثنانِ كأنهما نسخةُ حزنٍ منا،
شيءٌ لم يتغيَّر في الشام
عشقي.. وتمرُّ الأيام..
عشقي.. ويرنُّ الهاتفُ
لم يتوقَّف منذُ ثلاثينَ يرنُّ
ولكن من كثرةِ ما استعملهُ العشقُ
محى الأرقام..
وأدرتُ الأرقامَ الممسوحةَ مرَّاتٍ،
مرَّاتٍ ردَّ الصَّمتُ
لقد كانوا بالأمسِ هنا
ما تركوا شيئاً يذكرُ
غير الصَّمتِ..
دع الأيامَ تنام.
/مظفر النواب/ من قصيدة رقم هاتف قديم/
في الحزنِ هناكَ على بردى
مصطبةٌ وضبابٌ
واثنانِ كأنهما نسخةُ حزنٍ منا،
شيءٌ لم يتغيَّر في الشام
عشقي.. وتمرُّ الأيام..
عشقي.. ويرنُّ الهاتفُ
لم يتوقَّف منذُ ثلاثينَ يرنُّ
ولكن من كثرةِ ما استعملهُ العشقُ
محى الأرقام..
وأدرتُ الأرقامَ الممسوحةَ مرَّاتٍ،
مرَّاتٍ ردَّ الصَّمتُ
لقد كانوا بالأمسِ هنا
ما تركوا شيئاً يذكرُ
غير الصَّمتِ..
دع الأيامَ تنام.
/مظفر النواب/ من قصيدة رقم هاتف قديم/
لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا
المصدر: RSS الحوت السوري
td hgp.kA ikh;Q ugn fv]n - Ll/tv hgk,hfL lk rwd]m vrl ihjt r]dlL