دعوة إلى أوسع مشاركة
في المسيرة العالمية للقدس
دعا الأستاذ ياسين حمود المدير العام لمؤسسة القدس الدولية جماهير الأمة العربية والإسلامية للتضامن مع القدس وفلسطين في الذكرى الـ46 لاحتلال كامل القدس، وحثّ جميع الأفراد والمؤسسات والهيئات الأهلية والأحزاب الفاعلة على المشاركة في المسيرة العالمية التي ستنطلق في السابع من شهر حزيران/يونيو الجاري على أوسع نطاق ممكن؛ لنصرة الشعب الفلسطيني وللدفاع عن مدينة القدس في ظل ما تتعرض له من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار حمود إلى أن يوم الجمعة القادم سيشهد انطلاق مسيرات سلمية عالمية لدعم القدس، بمشاركة أكثر من ستين دولة في العالم باتجاه أقرب نقطة حدودية مع القدس، تحت شعار "شعوب العالم تريد تحرير القدس. القدس نحميها معًا.. نحررها معًا"؛ تعبيرًا عن الانتصار للقدس وفلسطين، وعن ضرورة وحتمية التحرك الشعبي لتحريرهما من الاحتلال الصهيوني العنصري، ورفضًا لكل الممارسات والاعتداءات والجرائم الصهيونية الواقعة على المدينة المقدسة وأهلها، ودعا حمود الشعوب العربية إلى امتلاك زمام المبادرة، والبدء بالتحرك الجاد لتحرير القدس واستعادتها من براثن الاحتلال، وإلى جعل المسيرة مناسبة سنوية عالمية للتضامن مع الشعب الفلسطيني عمومًا، وللدفاع عن مدينة القدس وأهلها ومقدساتها بشكل خاص، بحيث تعود القدس إلى صدارة أجندات القوى الشعبية في العالم العربي والإسلامي وفي بقية بلدان العالم.
لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا
في المسيرة العالمية للقدس
دعا الأستاذ ياسين حمود المدير العام لمؤسسة القدس الدولية جماهير الأمة العربية والإسلامية للتضامن مع القدس وفلسطين في الذكرى الـ46 لاحتلال كامل القدس، وحثّ جميع الأفراد والمؤسسات والهيئات الأهلية والأحزاب الفاعلة على المشاركة في المسيرة العالمية التي ستنطلق في السابع من شهر حزيران/يونيو الجاري على أوسع نطاق ممكن؛ لنصرة الشعب الفلسطيني وللدفاع عن مدينة القدس في ظل ما تتعرض له من قبل الاحتلال الإسرائيلي.
وأشار حمود إلى أن يوم الجمعة القادم سيشهد انطلاق مسيرات سلمية عالمية لدعم القدس، بمشاركة أكثر من ستين دولة في العالم باتجاه أقرب نقطة حدودية مع القدس، تحت شعار "شعوب العالم تريد تحرير القدس. القدس نحميها معًا.. نحررها معًا"؛ تعبيرًا عن الانتصار للقدس وفلسطين، وعن ضرورة وحتمية التحرك الشعبي لتحريرهما من الاحتلال الصهيوني العنصري، ورفضًا لكل الممارسات والاعتداءات والجرائم الصهيونية الواقعة على المدينة المقدسة وأهلها، ودعا حمود الشعوب العربية إلى امتلاك زمام المبادرة، والبدء بالتحرك الجاد لتحرير القدس واستعادتها من براثن الاحتلال، وإلى جعل المسيرة مناسبة سنوية عالمية للتضامن مع الشعب الفلسطيني عمومًا، وللدفاع عن مدينة القدس وأهلها ومقدساتها بشكل خاص، بحيث تعود القدس إلى صدارة أجندات القوى الشعبية في العالم العربي والإسلامي وفي بقية بلدان العالم.
لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا